نزه الطرف عند مقعد صدق

نَزِّهِ الطَّرفَ عِندَ مَقعَدِ صِدقٍ

عِنده روضَةٌ هَوَتها القلوب

قَد بَناهُ على عَمودِ المَعالي

شمسُ مجدٍ لا غروب

وَكَساهُ فَوقَ السُّعودِ صَفاءً

وَسُروراً بِهِ الغُمومُ تذوبُ

مُذْ رأته لواحِظُ السعدِ أرِّخْ

والهَنا شادَه محمدُ ذيبُ