همت في القفر بالهوى وغرامي

هِمتُ في القَفرِ بِالهَوى وَغَرامي

فَإِذا الحِبُّ قَد أَتاني يَقينا

قالَ هَل موفيكَ غَير عَذول

قَالَ عَدّى مِن قَبلهِ ستُّونا