وأشجار آس بدا حبها

وأشجارُ آسٍ بَدا حَبُّها

فولَّت بها عن فؤادي الغُمومُ

فَلَيسَت سِوى سِدرَةِ المُنتهى

وَمِن فَوقِها تَتدلّى النّجومُ