وأغيد خال من عذار وعارض

وَأَغيد خالٍ مِن عِذارٍ وَعارِضٍ

وَوَجنَتُه المِرآةُ تزري النّضارا

فَمَن قَد رَآها شامَ أَهدابَ عَينِهِ

قَدِ اِنطَبَعت فيها فَظَنَّ عذارا