وإن الحسيني الحميد شمائلا

وَإِنّ الحُسينِيَّ الحميدَ شَمائِلاً

لَشَهمٌ حَوى لُطفاً يُضمُّ إِلى فَضْلِ

أَتانا إِلى بَيروتَ يَركَبُ بَغلَهُ

وَجاءَ أَخا عَقلٍ فَراحَ بِلا عَقلِ