وبريق أسنان الحبيب سبى النهى

وبريقُ أسْنانِ الحَبيبِ سَبى النُّهَى

لمّا تبَسَّمَ والدَّياجِي في غَسَقْ

فكأنّهُ نُورٌ بِبَيْتِ عَقايق

أوْ لَمْعُ بَرْقٍ قدْ بَدا لي من شَفَقْ