وبي الخال مسودا على ذقن التي

وَبي الخالُ مُسودّاً عَلى ذَقن الّتي

رَمَت بِفُؤادِ الصبِّ سَهماً مِنَ الحدقْ

وَما هُوَ إِلّا كَوكب خَرَّ ساقطاً

عَلى طرفِ الشّمسِ المُنيرة فَاِحتَرق

وَما هُوَ إِلّا المسك قَد طابَ نفحهُ

بِآخر قرص الشّمس قَد ذُرَّ فَاِلتَصق