وددت سقام جسمي في غرامي

وَدِدتُ سَقامَ جِسمي في غَرامي

بِمَنْ شَمس الضّحى وَالبدرَ أزرَى

فَنِلت السّقمَ يا تيهي سُروراً

فَقَد أَشبهته عَيناً وَخصرا