وروضة آس في الخريف غصونها

وَرَوضَةِ آسٍ في الخَريفِ غُصونُها

لَقَد أَورقَت واللّطفُ في حبِّها سَارا

كَسَتها يَدُ الأقدارِ أَخضرَ حلّةٍ

وخاطَت عَلَيها اللّؤلؤَ الرّطبَ أَزرارا