وروض غدا يزهو رقيق هواؤه

وَرَوض غَدا يَزهو رَقيقٌ هَواؤهُ

تُعطّرهُ الأَغصانُ في نَفحَةِ الزَّهرِ

إِذا مَرَّ بِالأَغصانِ في الرّوضِ ذاكِراً

لَها ميسَ قدِّ الحِبِّ تَرقص بِالذّكرِ