وشاد رخيم الصوت كالبدر وجهه

وَشادٍ رَخيمِ الصّوتِ كالبدرِ وَجههُ

تَغَنّى عَلى عودٍ وَنَحنُ نُصَفِّقُ

وَمُذْ مَسَّهُ عادَت إِلَيهِ حَياته

أَلَستَ تَراهُ إِذ تَحَرَّك يَنطقُ