وعانقته مثل المسلم قائما

وَعانَقتهُ مِثلَ المُسلّمِ قائِما

وَقَد قامَ تِلقائي لأَجلِ وَداعِ

لِخَوفي مِنَ الأَعداءِ أَن يَشمَتوا بِنا

وَقَفتُ لَدَيهِ مثل مُثنٍ وَداعي