ولئن ذهبت لمشرق من مغرب لبنان بواسطة المفتي عبداللطيف فتح الله ولئن ذهبت لمشرق من مغرب وَلَئنْ ذَهَبت لِمشرقٍ مِن مَغرِب فيهِ أَقمتُ فَإِنّني لَم أجزعِ أَبداً مِثالكَ لا يُفارِقُ مُقلَتي وَلَذيذُ لَفظِكَ قاطِنٌ في مَسمَعي وَحَميدُ ذِكرِكَ في لِساني دائِماً وَلَقَد حَللتَ بِمُهجَتي وَبِأَضلُعي أَين الفراقُ وَهَذِهِ حالاتنا هَل مِن مَكانٍ لا تَكونُ بِهِ مَعي بحر الكاملعموديهقافية العين (ع)قصائد عامه شارك