ولما أتى البحري بيروت زائرا

وَلَمّا أَتى البَحرِيُّ بَيروتَ زائِراً

إِلَينا لَقَد أَهدى عُقوداً مِنَ الشعرِ

فَلا بِدعَ أَن أَهدى لَنا الدّرَّ ناظِماً

فَناهيكَ أَنَّ الدُّرَّ يَبدو مِنَ البحرِ