ولما تعذر محبوبه

وَلَمّا تَعَذَّرَ مَحبوبهُ

بِهِ اِزدادَ وَجداً وَحارْ

وَبادَر في ذَقنِهِ حَلقَها

وَقَد رامَ في العِشقِ تَركَ اِستِتارْ

وَقالَ حَلَقت عِذاري لأنّي

عَلى خَدّهِ قَد خَلعت العِذار