ولو تأذن الخود الرداح بزورتي

وَلَو تَأذنُ الخودُ الرّداحُ بِزَورتي

لَما زُرتها حتّى وَلَو مِتُّ بالبينِ

وَما كُنتُ بِالزاني وَحاشا شَمائلي

عَلى عِفّتي لَكنّما الخَوف مِن عينِ