وليلة قمت أحييها بهم فرحا

وَلَيلة قُمت أُحييها بِهِم فَرحاً

فَعادَ فيها شَبابي ناسِخاً هَرَمي

وَقُمت أَنظرُ في أُفقِ السّما فَإِذا

بِأَشهَبِ الصّبحِ يطفي أَعين الظُّلَمِ