وما أحسن الأغصان في الروض والربى

وَما أَحسن الأَغصانِ في الرّوضِ وَالرّبى

وَفي حُسنِها سَرحُ العُيونِ نُسيمُ

تَقومُ عَلى ساقٍ تسبحُ في الرّبى

وَتَركَعُ رَقصاً حيثُ غَنّى نَسيمُ