وما لطف النسيم سوى الكتاب

وَما لُطفُ النّسيمِ سِوى الكتاب

وَقَولي لَم يَكُن إِلّا حَقيقا

فَلَو مَرّ النّسيمُ عَلى حَبيبي

لَمن لُطفِ الحَبيبِ غَدا رَقيقا