وما وسم البارود للضر وجهه

وَما وَسمَ البارودُ للضرِّ وَجهَه

وَقَد كانَ لِلبارودِ فيهِ فراسةُ

وما قَصدُه إِلّا اِطّلاعُ عِداتِه

عَلى وَجهِهِ تَبدو عَلَيهِ الشَّجاعَةُ