ومذ زارني في الليل والحسن ضوؤه

وَمُذ زارَني في اللّيلِ وَالحسن ضَوؤهُ

فَلاقَيتُهُ وَالعقلُ منِّيَ ضاعا

جَعَلتُ لَهُ قَلبي وَطرفي منازِلاً

وَهيَّأت لِلتّوسيدِ مِنّي الذِّراعا