ومكسورة الأجفان وطفي تكحلت

وَمَكسورة الأَجفانِ وَطفي تَكَحّلت

بِكُحلٍ غَدا كَالسّحرِ تَحويهِ بابلُ

وَما كُحلُها مِن زينَةٍ غيرَ أَنّهُ

لِسم نِبالِ الجَفنِ حينَ تناضلُ

أَرادَت بِسمّ النّبلِ قَتلَ مُحِبّها

إِذِ النبل مَسموماً وَلا شَكّ قاتِلُ