ومنتسب للبحر والبحر عينه

وَمُنتَسِبٍ لِلبَحرِ وَالبحرُ عينُهُ

فَإِنْ كُنتَ في شَكٍّ فَحَقّقْهُ كَي تَدري

وَعِندَهُمُ المَنسوبُ قَطعاً مغايرٌ

لِذي نِسبةٍ بَعدَ التأمُّلِ وَالفِكرِ

قَد أَخطَأَوا عَقلاً ونَقلاً وفِطنةً

لِأنّي رَأيتُ البحرَ أَضحى هوَ البَحري