ويا حسن فانوس سررت بضوئه

وَيا حُسنَ فانوسٍ سُرِرتُ بِضَوئِهِ

فَطَقطَقَ حتّى كادَ يودي بِأَسماعي

فَأَوجعتهُ بِاللّومِ قالَ تَلومني

وَمِن نارِ أَحشائي تطقطق أَضلاعي