يا حبذا الآس يزهو في الرياض وقد

يا حَبَّذا الآسُ يَزهو في الرّياضِ وَقَد

عَلَتهُ مِن حبِّه المُسودِّ حَبّاتُ

ما ذاكَ إِلّا عِذار الحبِّ مُزدَهِياً

في رَوضَةِ الخدّ وَالحبّات شاماتُ