يا حبذا الخال يبدو وسط وجنته

يا حَبَّذا الخال يَبدو وَسطَ وَجنَتِهِ

وَكَم سَبى غَيرَ إِنسان وإنسانَا

يا لَيتَهُ كانَ إِحساناً يُصيِّرُهُ

لِمُقلَةِ الصبِّ خِدن الوَجدِ إِنسانا