يا حسن هذا السلسبيل ألا انقلن

يا حُسنَ هَذا السّلسبيل أَلا اِنْقُلَنْ

عَن مائِهِ خَبرَ الشّفاءِ وسلسِلِ

قَد شادَهُ شَمسُ الوزارَةِ وَالعَلى

فَرداً سُلَيمان الزّمان المُعتلي

أَبصِرْ مَحاسِنَهُ وَحِكمَةَ صُنعِهِ

وَاُنظُر رَصينَ بِنائِهِ وتأمّلِ

أَرّختهُ وَبِمائِهِ مِن حُسنِهِ

أَمسى يُصفِّق بِالرّحيقِ السّلسلِ