يا لحظه في سويدا القلب فتكها

يا لَحظهُ في سُويدا القَلبِ فَتكها

وَكلُّ فَتكٍ بِهذا الفَتكِ أَنساني

وَفي السُّويدا رِجالٌ كُنتُ أَعهَدُهم

فَقالَ ما في السُّويدا غير إِنسانِ