يا يوسف العش شدو منك يطربني

يا يوسف العشّ شَدوٌ مِنكَ يُطرِبُني

فَإِنَّ شَدوَك يُحيي مَيّتَ النَّعشِ

إِلَيكَ طائِرُ قَلبي طارَ مُبتَهِجاً

وَعادَةُ الطّيرِ أَن يَأوي إِلَى العُشِّ