لئن زادني قرب المزار تشوقا

لئن زادَني قُربُ المزارِ تشُّوقاً

لِلُقياك آذى فِعلَهُ عَدَمُ الحسِّ

فما أنا إِلاّ مثلُ ساهرِ ليلةٍ

بدا الفجرُ فازداد اشتياقاً إِلى الشّمس