ويا عجبا حتى النسيم يخوننى

ويا عَجَباً حتى النّسيمُ يخُونُنى

ويُضرِمُ نيرانَ الأسى بِهُبوبِهِ

تُحَمِّلُهُ سَلمَى إلينَا سلامَها

فيكتُمُهُ ألاَّ يَضُوعَ بطيبهِ