أبغضوه لا لذنب

أَبْغَضُوهُ لا لِذَنْبٍ

وَهْوَ بالحُبِّ خَلِيقُ

مَا لِمَنْ فَازَ بِسَبْقٍ

في بَني الدّهْرِ صَدِيقُ

حَسَدُوهُ أَيّها الْحُسّ

ادُ باللهِ أَفِيقُوا

هَلْ يَضُرُّ الرَّاكِبَ الْبَغْ

لَ مِنَ الْبَغْلِ نَهِيقُ