أجزتك في فنون العلم طرا

أَجَزْتُكَ في فُنُونِ العِلْمِ طُرّاً

فَأَنْتَ لِذَاكَ عِزَّ الدّينِ أَهْلُ

بِمَسْمُوعي ومَقْرُوئي ومِنْها

وِجَادَاتِي وذَاكَ هُوَ الأَقَلُّ

كَذَلِك ما أَجَازَتْ لي شُيُوخٌ

لَهُمْ بَيْنَ الوَرَى فَضْلٌ ونُبْلُ

فَصِلْني بالدُّعاءِ علَى التّنائي

بَقِيتَ لِكُلِّ مَسْأَلَةٍ تَحُلُّ