أكثر ذا العام صرت في سفر

أكْثَرُ ذا الْعَامِ صِرْتُ في سَفَرٍ

ومِثْلُ ذا للفُؤادِ قَدْ صَدَعا

لاَ رَغْبَةً قَدْ رَحَلْتُ عَنْ وَطَني

لكِنْ أَجَبْتُ الإمامَ حِينَ دَعا

أَحِنُّ شَوْقاً إلى الْحَبِيبِ مَعَ الصِّ

بْيَةِ والأَهْلِ والدّيارِ مَعا

يا رَبِّ عَجِّل لَنَا الرُّجوعَ إلى ال

أَوْطانِ فالقَلْبُ نَحْوَها نَزَعا