ألا بلغا عني الحسين بأنني

أَلاَ بَلِّغَا عَنِّي الحُسَيْنَ بأَنَّني

لِرُؤْيَتِهِ صادٍ مَشُوقٌ مُتَيَّمُ

لَعَلَّ إلَهَ الخَلْقِ يَجْمَعُ بَيْننا

عَلَى ما نَشا فِيمَا يَشَا فَهو أَكْرَمُ