إذا رضي الله عن عبده

إذا رَضِيَ اللهُ عَنْ عَبْدِهِ

فَقَدْ نالَ ما شَاءَ دُنْيا ودينا

وَأَرْجو بِأنِّيَ قَدْ نِلْتُهُ

وكَادَ يَكُونُ رَجائي يَقينا

لأَنّي رَجَوْتُ الْكَريمَ الّذِي

يُجيبُ كَما وَعَدَ السّائِلِينا