إلى متى ذا الهم والغم

إلَى مَتَى ذَا الهَمُّ والغَمُّ

أمِثْلُ ذَا يُوجِبُهُ الحِلْمُ

وأَنْتَ عَبْدٌ تَحْتَ حُكْمِ القَضا

لَيْسَ لَهُ في نَفْسِهِ حُكْمُ

فَفَوِّضِ الأَمْرَ وكُنْ واثِقاً

بِمَنْ لَهُ التَّدْبِيرُ والعِلْمُ