تشيع الأقوام في عصرنا

تَشَيُّعُ الأقْوامِ في عَصْرِنا

مُنحصِرٌ في أرْبَعٍ من بِدَعِ

عَداوةِ السُّنَّةِ والثَّلْبِ لِلْ

أَسْلافِ والْجَمْعِ وتَرْكِ الْجُمَعِ