حسدوا علومي خاملا فأتيح لي

حَسَدُوا عُلُومي خامِلاً فَأُتِيحَ لي

حَظٌّ فكانَ لَهُمْ مُقيماً مُقْعِدا

فَأَنا عَلَى الحالَيْن مَحْسُودٌ لَهُمْ

اللهُ أكبرُ لَسْتُ أُعْدَمُ حاسِدا