خير البلاد بأسرها صنعا

خَيْرُ الْبِلاد بأسْرِها صَنْعا

فِيما يَرُوقُ الطَّرْفَ والسَّمْعا

قُومُوا بِنا طَالَ الْفِراقُ لَها

قُومُوا إلىَ أَرْجائِها نَسْعَى