علم الدين من غدا باتفاق

عَلَمَ الدّينِ مَنْ غَدا باتِّفاقٍ

فَذَّ جِيلِ التَّحقيقِ في العَرَبيَّهْ

وكَذا في الأُصُولِ والصَّرْفِ والتَّفْ

سيرِ ثُمَّ المسائِلِ الفِقْهيَّهْ

إنَّ إنْجازَ ذَلِكَ الوعْدِ مِنْكُمْ

هُوَ واللهِ عِنْدِيَ الأمْنِيَّهْ