قني شر أوهامي ومن تفضلا

قِني شَرَّ أَوْهامِي ومُنَّ تَفَضُّلاً

بِرَفْعِ الّذي أَخْشاهُ مِنْ طُولِ أَسْقامي

وَجُدْ لِي بِطُولِ العُمْرِ في صِحَّةٍ بلا امْ

تِحانٍ مَعَ حُسْنِ الخِتامِ وإكْرامِي