لقد عجبت وما في الدهر من عجب

لَقَدْ عَجِبْتُ ومَا في الدَّهْرِ مِنْ عَجَبِ

فَشَأْنُهُ غَيْرُ مُحْتاج إِلى الْعَجَبِ

لَكِنْ إذا خَفِيَتْ أسْبابُ حادِثَةٍ

كانَ التَّعَجُّبُ مَحْمولاً على السَّبَبِ