هل لذا الهم انفراج

هَلْ لِذا الهَمِّ انْفِراجُ

وَلِذا الكَرْبِ ابْتِهاجُ

لا يَزالُ المرْءُ ما عَا

شَ لَهُ في الدَّهْرِ حاجُ

طَالَ ما زَانَ وَقَارٌ

طَالَ ما شَانَ انْزِعاجُ