واحد العصر في الكمالات

واحِدُ العَصْرِ في الكَمَالاَتِ والآ

دَابِ مَنْ فاقَ سُؤْدَداً ونَجابَهْ

الرئيسُ النَّفِيسُ والفارِسُ الس

باقُ والخِضْرِمُ الشَّهِيُّ خَطابَهْ

يا قَريعَ الزَّمانِ يا فائِقَ الأَقْ

رانِ حِلماً وحِكَمة وَمَهابَهْ

دُمْتَ تَحْيي مآثِرَ العِزِّ ما دَا

مَتْ مَعالِيكَ لِلْعُلى وَهّابَهْ

قدْ جَمَعْتَ الذي تفرَّقَ في النّا

سِ فَدُمْ سالماً لفنِّ الكتابَهْ