وكم من طواغيت يجر زمامها

وكَمْ مِنْ طَواغِيتٍ يَجُرُّ زِمامَها

جَهُولٌ باِسْمِ الشَّرْعِ في الفَلَواتِ

يَجيء بألْفاظِ النُّذورِ وتَارَةً

بِلَفْظِ الوَصَايا أو بِلَفْظِ هِباتِ

كَمَنْ شَرِبَ الصَّهْباءَ في الدَّنِّ قائلاً

هِيَ الماءُ لا يَعْبأ بِفَقْدِ صِفاتِ