وكيف يرجي الفتح والمنح بعدما

وكَيْفَ يُرْجِّي الفَتْحَ والْمَنْحَ بَعْدَما

تَلَوَّثَ بالدُّنيا إلى قِمّةِ الرّاسِ

ولا شَكّ أَنّ اللهَ للذّنْبِ غافِرٌ

ولكنْ لِرَجّاعٍ إليْه منَ النّاسِ