ولو كان لي ملء البسيطة ألسن

وَلَوْ كانَ لِي مِلءُ الْبَسيطَةِ أَلْسُنٌ

أُديمُ بها شُكْرِي لَما قُمْتُ بالشُّكْرِ

وكَيْفَ وقَدْ يَسَّرْتَ لِي كُلَّ مَطْلَبٍ

وأعْطَيْتَني من حَيْثُ أدْري ولا أدرِي

ونِلْتُ مِنَ الإحْسانِ مالَوْ أقَلُّهُ

يُوازِنُ قَدْرِي كانَ أكْثَر منْ قَدْرِي