فتحت عين رجائي بسيفك القاهر

فَتَحتَ عَينَ رَجَائي بِسَيفِكَ القَاهرِ

قَدِ استَجَرتُ بِهِ مِنْ عَدُوكَ المقهور

بِكَ المَلاذُ وأنتَ المَعَاذُ في الدَّارَيْن

علَى الصِرَاطِ إذَا حَانَ لِلأنَام عُبُور

رَجَوتُ أنَّكَ تَقضِي الأمورَ في يَومٍ

بِأمرِ رَبكَ قَد تَرتَجِعُ إلَيْكَ أُمُور

لَزمتُ ذَيلَكَ أرجُو رِضَاكَ فَي الدَّارَين

كَفَى وُثُوقُ رَجَائِي بِلطفِكَ المُوفُور