تلمظ السيف من شوق إلى أنس

تَلَمَّظَ السَيفُ مِن شَوقٍ إِلى أَنَسِ

فَالمَوتُ يَلحَظُ وَالأَقدارُ تَنتَظِرُ

فَلَيسَ يَبلُغُ مِنهُ ما يُؤَمِّلُهُ

حَتّى يُؤامَرَ فيهِ رَأيَكَ القَدَرُ

أَمضى مِنَ المَوتِ يَعفو عِندَ قُدرَتِهِ

وَلَيسَ لِلمَوتِ عَفوٌ حينَ يَقتَدِرُ